ها هو الاصيل يجرحه غياب /تطوق خده هالة كقبعة شتوية/تفقا زرقته خناجر رسم ثابت امتص الريح وبدد شعلة التسابيح الفريدة/ربما يراني كشبهات لغة وليدة فيفر اليّ غيمة حبلى بالقيظ وآهات السواكن التليدة/اراه فاستغفر فجوتي واناجي منازلي البعيدة/على مشارف وصلنا تتفجر من صفاتنا مسالك كالمدن القديمة تشتت خطونا كهواجس الليل تنبجس من عوارض الخوف عجزا مستقيما/فالقى صباحاتي مشردا بين الياس والعزيمة* ع/م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق